وقالت ليلى حداد، في تدوينة لها على حسابها الخاص للفايسبوك، أنّ "مشارك في القتل يتمسح على أبواب جريمته ويكنس عفنه بتقبيل صور الشهداء أبناء مدينته التي زارها يوم تشييع جثامينها الأربع عشر 10 جانفي 2011 ويزورها اليوم ليتستر على جريمة سيده ويزور التاريخ ،،مشهد يثير الشفقة".