ووفق النائبة، فإنّ ولاية مدنين سجلت 3 إصابات فقط وبالتالي لا تُعدّ بؤرة معتبرة هذا القرار سياسي لحماية اليهود في جربة وهم مواطنين كبيقة المواطنين وفق تعبيرها.
وأضافت ليلى حداد أنّ هذا الإجراء أدخل الرعب في أهالي المنطقة ويُعتبر قرار خاطئ حيث أنّ لا فرق بين يهودي أو مسيحي أو مسلم.
يُذكر أنّ سبب إعلان جربة بؤرة ليس عدد المصابين وإنمّا تسجيل إصابة لشخص لم يُخالط أي حالة مصابة ولا يُعرف لحدّ الآن من المُصاب الأوّل في المدينة والذي من الممكن أن يتسبّب في عدوى لحالات أخرى، وذلك وفق ما أكّدته وزارة الصّحة.