و وصف محمد فاضل محفوظ الوضعية بالاستثنائية مشددا على ضرورة معالجة هذا الإشكال.
و كان الإيفواري "فاليكو كوليبالي" قد تعرض أول أمس الاثنين لعملية سطو في منطقة سكرة من ولاية أريانة، أدت إلى طعنه بواسطة سكين من قبل منحرفين، توفي على إثرها.
من جهة ثانية أكّد وزير الخارجية خميس الجهيناوي إثر لقاءه بالمكلفة بالأعمال بسفارة الكوت ديفوار بتونس "فيليسيا كواسي" اليوم، على خلفية جريمة قتل المواطن الإيفواري بتونس، حرص تونس على محاسبة كل المتورطين في هذه الجريمة، وتوفير الحماية الكاملة لكل أفراد الجالية الإفريقية المتواجدين بتونس للعمل أو الدراسة وضمان كل حقوقهم وعدم التسامح مع أي شكل من أشكال الاعتداءات التي قد يتعرضون لها.