وحسب مصدر أمني، لـ"الصريح"، فإنّ فاروق بن مصطفى أكّد أنّه تعرّص لصدمة جراء هذا الحادث وقد كان سلم مفاتيح المنزل لاِبن خالته للاِهتمام به في غيابه، مؤكّدا أنّه لم يكن على علم بالجلسات الحاصلة ليليا في منزله التي يُقيمه قريبه وأصدقائه.
وقد تم منع بن مصطفى من السفر إلى السعودية أين تعاقد مع فريق جديد، إلى حين اِستكمال الأبحاث وصدور تقرير الطبيب الشرعي، علما أنّ بن مصطفى قد مثل أمام التحقيق كشاهد وليس متهما.