ويأتي هذا القرار على خلفية العثور على جثة أحد أقربائه ملقاة بمسبح داخل "فيلا" على ملكه بمنطقة الكورنيش في بنزرت، حيث أوضّحت المصادر ذاتها أنّ سفر بن مصطفى سيتأجل إلى حين ختم الأبحاث والوقوف على الملابسات الحقيقية لوفاة الشاب.

ووفقا للمعطيات الأولية، فإنّ فاروق بن مصطفى لم يكن موجودا في منزله وقت وقوع الحادثة، وقد تفطن إلى وجود الجثة صباح يوم الاثنين عندما عرج على منزله لتفقده قبل سفره إلى السعودية.