وأضاف القاسمي ، في برنامج كلام الناس، أنّ حملة "دينار دينار نلمو المليار ونمنْعو الصغار" حت وإن لم تصل إلى المبلغ الذي تريده فإنّ ما حصل في تونس تُجاه هذه القضية أهم من كل شيء .
وردّاً على ما يُقال في حقه من أنّه يخدم مصلحته وصورته، شدّد جعفر القاسمي على أنّه لن يقبل تكريم أو توسيم أو جائزة أوشهادة من أي سلطة رسمية من تونس أو خارجها، مُؤكّداً على أنّ ما قام به دون مُقابل وأنّه لن ينتمي لأي حزب أو أي لون، وذلك وفق تصريحه.