وقال عزيزي أنّ المدير الجهوي للصحة أعلمه بأن القرار وصل ويتمثل في توقيفه عن العمل لمدة ستة أشهر، حيث أعتبر أنّ هذا القرار مضلمة يجب أن لا تمر خاصة وأنّ الجميع أجمع على أنّ ما حصل عادي وإن لزم الأمر فيجب أن لا يتعدى التوبيخ.
وإزاء هذا القرار، دعا عارف عزيزي إلى إطلاق تحرّك لإيقاف وزير الصحة الذي وصفه بـ "المتخلف الارهابي و العدو للديمقراطية و لحقوق الانسان".
يُذكر أنّ الدائرة الجناحية الثانية بالمحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد قد قرّرت ابتدائياً حضوريا بعدم سماع الدعوى العامة والتخلي عن الدعوى الخاصة.