وللإشارة فإنّ "موساك فونسيكا" هو مصدر تسريب الوثائق التي أطاحب بعدة أسماء في كافة أنحاء العالم في التهرب الضريبي التي باتت تعرف باسم "وثائق بنما".
وبعد عملية المداهمة للمكتب البنمي تولت السلطات الأمنية البحث وتفتيش في جميع فروع المجموعة، حيث أنّ الحكومة البنمية أكّدت أنها ستتعاون مع أي تحقيقات قضائية تتعلق بتلك الوثائق.