وأضاف جلاّد أنّ هذا الإستهداف يأتي تزامنا مع السبر الآراء الذي نُشِرَ مؤخراً والذي وضع محسن مرزوق في المرتبة الثانية بعد رئيس الجمهورية في الشخصية الأقدر على قيادة تونس، داعياً المسؤولين عن الموقع لتقديم حججهم وبراهينهم والكشف عن ما بحوزتهم من وثائق.
وأشار وليد جلاّد إلى أنّ هذا العمل تحوّل من عمل إستقصائي إلى ضرب واتهام لشخصية بعينها.