واضاف الوافي، عبر تدوينة له على الفايسبوك، أنّ لم يُسمع أصوات السياسيين أو الحقوقيين أو المحللين، مُشيراً إلى أنّ حادثا خطيرا كهذا لا يمر في الدول التي تحترم نفسها وقوانينها ومواطنيها بدون اقالات واستقالات ومحاسبة وضجة.
وأشار سمير الوافي إلى أنّه لا أطنان اللحوم الفاسدة ولا مذابح الحمير ولا حالات التسمم وغيرها من مظاهر الاستهتار حركت المواقف وأثارت الغضب، مُضيفا قائلا "كأنه يجب أن تكون الترويكا في الحكم لنقدر قيمة المواطن ونحترمه وندافع عنه وتهزنا همومه ونزلزل الارض تحت أقدام من يظلمه او يقصر في حقه".