وتحولت الجهات الأمنية على عين المكان للمعاينة وسط حالة من الاحتقان فى صفوف الاهالي، وهي حاليا بصدد التحرى لمعرفة مصدرها و طبيعتها بالتعاون مع مختصين من المصالح البيئية.
وقد أذن والى القيروان محمد بورقيبة بفتح تحقيق لمعرفة مصدر هذه النفايات وتحديد المسؤوليات.