وأضاف الديماسي أنّ البنك المركزي إذا استجاب لضخ 10 مليار دينار، فإن ذلك سيؤدي إلى قفزة نوعية ومخيفة في التضخم وسيتسبب في انهيار الدينار، مُشيراً إلى أنّ تونس في ورطة ومأزق كبير وسبب ذلك تراكمات كبيرة منذ الثورة إلى اليوم.
كما بيّن أنه كان على الحكومات السابقة التفاوض مع الأطراف المهمة في البلاد، حيث كان يجب إقناع الاتحاد العام التونسي للشغل بأن الزيادات في أجور الوظيفة العمومية ليس وقتها.