في المقابل واصلت اعباء الاعوان نسقها التصاعدي لتتجاوز قيمتها 250 مليون دينار في موفى 2019.
وحسب معطيات نشرتها الاربعاء وزارة الطاقة والمناجم والانتقال الطاقي فان نتائج الشركة تراجعت من 400 مليون دينار في 2012 الى ما يقارب 50 مليون دينار في سنة 2014 غير انه منذ سنة 2015 اصبحت الشركة تسجل عجزا بلغ في سنة 2017 نحو 120 مليون دينار.
وقد زادت هذه الوضعية الصعبة في تفاقم الصعوبات التي تشهدها الشركة حيث اصبحت كلفة الانتاج (حوالي 250 مليون دينار للطن الواحد في 2019) تفوق سعر بيع الفسفاط الذي لايتجاوز 190 مليون دينار.