وقد نشرت مواقع معروفة مثل موقعي نسمة والصريح الخبر من مصادر قضائية وأكّدا أنّه تمّ سماع شهادتها في القضية الى جانب 11 شخصا اخر موجودين هناك ليلة الواقعة وأنّ لها علاقة بإدارة الملهى وصاحبه.
وعبّرت مريم الدبّاغ، الأربعاء، عبر حسابها بـ"الانستغرام"، عن اِستغرابها من رواج مثل هذه الأخبار التي لا أساس لها من الصحّة قائلة "إن شاء الله لاباس".
وتابعت أنّها لا تعرف الشاب الفقيد وأنّ لا علاقة لها بالحادثة ولم يتمّ اِستدعاءها للتحقيق أساسًا ، مُشدّدة أنّها لم تعط أي أوامر لسحل الشاب "آدم".