واستنكر مصطفى عبد الكبير في تصريح لـ "الجوهرة أف أم" ما جاء في بيان وقعته منظمات حقوقية وعلى رأسها الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان، حول ترحيل مهاجرين بينهم إمراة حامل وأطفال رضع بشكل غير انساني.
في المقابل اكد مصطفى عبد الكبير ان المهاجرين مازالوا في تونس وتحديدا في مدينة صفاقس وتحت رعاية السلطات التونسية، وفق تعبيره نافيا بشكل قاطع ترحيلهم خاصة وأن من بينهم أطفال رضع وإمراة حامل.