وسارع الحزب الجمهوري بنشر بيان إدانة وشجب ما وصفه ب "الإعتداء الآثم".
وقال الحزب في بيانه أن "مرضى النفوس الذين اقترفوا هذا الجرم لا ينتمون الى هذا الشعب وقيمه الحضارية و الدينية السمحة، داعيا السلط الى الإسراع بتقديمهم للقضاء لنيل جزاء ما اقترفوه".
هذا وتبين أنه لا وجود لاعتداء على ضريح الشاعر، وكل ما في المسألة أن هناك أمر بتهيئة القبور.
وانهالت التعاليق على صفحة الجمهوري التي وصفتهم بالشعبويين ، وبالتسرع في إصدار البيانات قبل التثبت من صحتها.