وكان تردد على وسائل التواصل الاجتماعي، أنّ المنصف المرزوقي سيعلن عن ثورة جديدة من تطاوين، فيما شدّد الدايمي أنّ ما راجَ مجرّد "إشاعات مغرضة، بغاية التشويش على الاجتماع" وهي محاولة لتخويف الناس.
وحول دوافع الاختيار على ولاية تطاوين لانطلاق الاجتماعات المقررة للحزب، ذكر عماد الدايمي، أنّ تطاوين، هي أكثر الولايات التي صوتت للمنصف المرزوقي في الانتخابات الرئاسية الماضية (2014)، ومن الطبيعي أن تكون نقطة انطلاق السياسة الاتصالية الجديدة للحزب، هذه الولاية الهامة في النسيج الجغرافي التونسي، وذلك وفق تعبيره.