حيث استقبلها طرف من الإطار الإداري بالمندوبية الجهوية للتربية بقفصة بمعية ابنتها أسماء البالغة من العمر 17 سنة و التي تجتاز بدورها امتحان الباكالوريا شعبة رياضيات.
وعبرت الأم نوال عن رغبتها في إكمال ما ينقصها، في إشارة إلى شهادة الباكالوريا، وعن إصرارها على اجتياز الامتحان بنجاح و مواصلة دراستها في شعبة الإنقليزية.
وفي تصريح إعلامي لها قالت الأم "عند الانتهاء من 'قضية الدار' نتفرغ للمراجعة مع ابنتاي أسماء و مريم التي ستجتاز بدورها مناظرة ختم التعليم الأساسي".