وأضاف عبد الكبير، في تدوينات على صفحته الرسمية على الفايسبوك، أنّ "أولادنا عندكم وحججنا أقوى من افتراءتكم"، مُشيراً إلى أنّ المعارك السياسية لا يجب أن تُؤثر على ملف انساني بالأساسي.
وشدّد مصطفى الكبير على عدم صحة "اِعترافات" الداعشي مُعتبراً ما بُث من قبيل "الشطحات" وليس لها أي أدّلة مادية وبالتالي لن يستطيعوا اقناعنا بغير أن حججهم واهية وفق تعبيره.