وأضحت "سهام"، القاطنة في مجاز الباب، أنّها كانت تدرس في السنة السابعة أساسي ففاجأتها آلام في كتفها، جعلتها تتحول إلى مستشفى باب سعدون لإجراء عملية، غير أنّه أُجريت عليها عملية في ظهرها، مبيّنة أنّ الأطباء تسبّبوا في كسر نخاعها الشوكي.
وأشارت الفتاة إلى أنّه لم يعد بإمكانها المشي بعد هذا الخطأ الطبي، مشدّدة على أنّها توجّهت إلى وزارة الصحة إلا أنّه لم يتمّ الاِستماع إليها، كما أنّ الطبيب المسؤول عن حالتها رفض مدّها بملفها الطبي.
وتوجّهت "سهام الهمامي" بنداء إلى أصحاب القلوب الرحيمة لمساعدتها، حيث أنّها حرمت من الدراسة ومن الحياة بصفة عامة.