هذا وشهد مُحيط المحكمة الابتدائية في تونس أحداث عنف بين أعوان الأمن وأنصار الجبهة الشعبية الذين لبّوا دعوة الجبهة لتجمّع احتجاجي، على خلفية إصرارهم على الدخول إلى قاعة المحكمة إلى جانب بعض القيادات لحضور المحاكمة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الجبهة الشعبية كانت قد دعت أنصارها لتنفيذ تحركات احتجاجية أمام المحكمة الابتدائية في تونس ومقرات الولايات بكامل تراب الجمهورية تزامنا مع محاكمة المتهمين في قضية اغتيال بلعيد.