وأقرّت الأم في اِعترافاتها أنّها هي من طلبت من أخيها تعنيف ابنها لأنه قام بالتعرض لإحدى السيدات، أما الأب فقد أوضح بأنّه لم يكن يعلم الواقعة فتمّ إخلاء سبيله.
وقد تمّ تقديم طلب إلى الوكالة الوطنية للإتصالات لسحب الفيديو من مواقع التواصل الاجتماعي وسيتمّ التعهد بالطفل.