وأكّد زياد الهاني أنّ أغلب الأطراف السياسية التي تنتقد حركة النهضة لا علاقة لها بالديمقراطية، باستثاء حزب المسار وهو حزب ديمقراطي حقيقي، وفق تعبيره.
واشار الهاني إلى أنّ إعادة انتخاب الشيخ راشد الغنوشي على رأس الحركة، يمثل ضمانة للإسلاميين ولتونس في نفس الوقت، وفق نص التدوينة.