وقال مرزوق، من خلال تدوينة وجّهها للشاعر الراحل الصغير أولا أحمد تحت عنوان "أحمد وأولاده"، أنّ الشاعر فعلها حتى في جنازته كما كان يحب أنّ يفعل حيا وبالتعبير العامي "دخلتها بعضها"، متابعا: أنّ "الدولة التي كان من المطلوب أن "تترهدن" فتنظم لك جنازة كما يجب بالموسيقى النحاسية وأوسمة الضباط عادت إلى غبائها الذي كنت من بين الحالفين يمينا بوجوده. فتجاهلت الفرصة وجلبت لنفسها لعنة شياطين الشعر وملائكته".