فقد نشر الهاني تدوينة على حسابه الخاص على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك تسائل فيها عن خطر التغوّل النقابي بتونس.
كما تسائل زياد الهاني عن بقاء تونس خلال العامين القادمين رهينة الأجندات السياسية المتسترة بالغطاء النقابي المطلبي، وحسابات التموقع استعدادا للمؤتمر القادم للاتحاد العام التونسي للشغل في 2016 وفق تعبيره.