وأضاف الراشدي، في تدوينة له على الفايسبوك، أنّ ما حدث هي مناورة من حركة النهضة والسيدة سهام بن سدرين للابتزاز.
وتعليقا على هذه المعلومة، نفى الصحبي عتيق هذا الخبر، مؤكدا أنّه مجرّد افتراء وكذب، قائلا "هو ليس زوجا لابنتي وليس أخا و لا عما ولا ابن عم ولا خالا ولا ابن خال لزوجتي".
وأوضح عتيق، في توضيح قدمته الصفحة الرسمية لحركة النهضة، أنه تعرّض للتعذيب وقضى ما يقارب الـ 17 عاما في السجن، مشيرا إلى أنّه لم يكن ينوي الرد حتى لا يعطي قيمة لهذه الترهات ومن يقف وراءها، ولكنّ "إقحام النهضة في الأمر أجبره على التوضيح".