وأضاف الهاني، في تدوينة له على الفايسبوك، أنّه كان بالإمكان تلافي هذا الفشل لولا الأخطاء البروتوكولية الحاصلة، مؤكداً أنّ دعوة عائلات الشهداء للحضور فقط كمتفرجين في موكب توسيم للشهداء، كان خطأ كبيرا.
وأكّد زياد الهاني أنّ عدم التنصيص من قبل مسؤولي التشريفات خلال قراءة برنامج الموكب، على أن شهداء السياق الثوري سيتم تكريمهم في موكب لاحق، عمَّق شعور عائلات الشهداء بالإهانة والحُقرة وفق تعبيره.