جيث لم تقف هذه التجاوزات هنا بل إمتدت أكثر من ذلك لتصدر نداء تونس ببلجيكيا بيانا نشر على صفحتها بروني فيها تهديد ووعيد للناشط عبد الكريم اميمي.
بالإضافة إلى أن لقاء نسائي لنداء تونس أقيم حرض فيه كمال السافي التونسيين على الناشطة في المجتمع المدني صفية المرزوقي لأنها تصدت لمحاوىت تزوير.
وقد قام عناصر من نداء تونس بتصوير الملاحظين و أعدو ملفات ضدهم لمحاسبتهم في حال فوز الباجي قائد السبسي.
كما أن مدير مكتب إقتراع بمدينة أنتوارب سبق و أن تصدى لمحاولات تزوير في الدورة الأولى إلا أنه تعرض للإيقاف في تونس وتم إطلاق سراحه و عاد إل بلجيكيا و ذلك بتحريض من القنصل.
كما أنه تم تشكيل خلية أزمة بقيادة النائبة عن نداء تونس لمياء المليح المتواجدة حاليا ببلجيكيا لحل مشكلة محاولة الإستيلاء على المفاتيح .
هذا و يشار إلى أن رئيس الهيئة يعيش ضغطا من القنصل البلجيكي ويقوم بجمع توقيعات و بيانات مساندة.