ويزيد ذلك من هالة الغموض المحيطة بالوباء إذ كان يُعتقد أنه أقل خطورة على حياة الصغار وأشد خطورة على كبار السن، إذ تعد هذه الطفلة هي ثاني أصغر ضحية له في أوروبا بعد أن فقدت فتاة فرنسية، تبلغ من العمر 16 عاما حياتها، فيما نجا أكبر مريض معروف يبلغ من العمر 100 عام من الفيروس.