و في سياق إستعراض تاريخه النضالي قال أنه "ذلك التونسي الذي دافع عن جميع التونسيين، شيوعيين، إسلاميين، قوميين، ليبراليين ... كسياسي، كرئيس حزب، كمحامي وكمدير جريدة الموقف، وإن إنتخبني الشعب فسأكون الرئيس الضامن لحقوق جميع التونسيين"
و من اجا ذلك تمسك بترشحه معتبرا نفسه المناضل الوطني الذي دافع عن حق الدول العربية ووقف مع قضايا التحرر الوطني ولم يخشى القوة، وإن إنتخبنه الشعب فسيكون الرئيس المدافع عن إستقلالية القرار الوطني حسب تعبيره.