ووفق مصدر وصفته إذاعة موزاييك بالمطلع بسفارة فرنسا فإنّ ما يُروّج لا أساس له من الصحّة، حيث أنّ دارفور ما يزال على رأس السفارة الفرنسية بتونس.
وأضاف أنّ حركة نقل السفراء لم تجر بعد، وأنّ أوليفيه بوافر دارفور لم ينه مهمّته بعد كسفير لبلاده بتونس، مرجّحا أن يواصل مهامه لعام آخر على الأقل.
وأشار إلى أنّ إمكانية تعويض آن كلير لوجندر، التي أنهت مهامها كقنصل عام لفرنسا بنيويورك، للسفير الفرنسي الحالي تبقى فرضية من بين فرضيات عديدة ولكنّ الأخبار التي راجت في هذا الخصوص ليست إلا إشاعة، وفق نفس المصدر.
وأوردت مجلة "جون أفريك" أوّل أمس الجمعة خبرا على موقعها خبرا مفاده تعويض آن كلير لوجندر لأوليفييه بوافر دارفور.