وأضافت نجاة أنّ نفسيتها تعبت كثيراً وتحطّمت جرّاء اِنتشار الفيديو وموجة السخرية والانتقادات التي لاحقتها، مُشيرة إلـى أنّ لا علاقة تجمعها بالقروي.
وبيّنت أنّ القصة بدأت عند تمتعها بتبرّعات عينية من جمعية "خليل" لأحفادها، وأنّ أحدهن حدّثتها عن أن الجمعية أُغلِقت وبالتالي ذهبت لتقصي الأمر وكانت مريضة حينها قائلة "أنا من الرازي شاربة دوايا ..مشيت وقتها وعيطت اكاكا مانعرفش على روحي".
وعند بث الفيديو مُجدّدًا أجهشت السيدة باكية قائلة "الي هبطني في الفايسبوك ماعندوش أم؟ ماعندوش أخت وصغار، علاش تمسخلي في كرامتي وأولادي ولاو يعيطولهم مقرونة؟"