وقال سيف بن سالم، عبر تدوينة له على الفايسبوك، أنّ كل ما قبل هو اشاعات مُغرضة وذلك لأنّ الدولة لم تتكفل بأي جزء من مصاريف علاج والده، إضافة إلى أنّه ليس من المتمتعين بحق العفو التشريعي العام.
وأكّد بن سالم أنّ والده لم يتقدم بمطلب في العفو التشريعي العام، مُبيناً أنّه كان يُعارضه كمبادرة وأنّ حقوقه الوحيدة التي تحصل عليها هي العودة للعمل و الترقية والذي حصلا بتنفيذ قرار قضائي بايقاف كل العقوبات المسلطة عليه منذ 1987.