وبيّنت الصحيفة أنّ كاسبرجاك اِستنكر هذا الطلب، حيث أنّه اِتصل بأكثر من عضو جامعي معربا عن إستغرابه من الحركة وقد أكّد أنّه في كامل قواه و مداركه العقلية.
وأضافت ذات النصدر أنّ هذه الحادثة خلّفت إستنكارا من العديد من أعضاء المكتب الجامعي الذي لاموا رئيس الجامعة وديع الجريء.