ويرجح ان التمثال يعود للفترة الاستعمارية ويعود للقديسة مريم العذراء في انتظار التأكد منه من طرف المعهد الوطني للاثار.
وقد اكد الصحبي الهميسي ممثل عن المعهد الوطني للآثار بطبرقة ان مهمته تتمثل في معاينة الاثار المكتشفة بمعية الامن ويقع جردها ونقلها الي بلاريجيا من اجل التأكد ان كانت القطع اصلية او مزيفة وهذه العملية يقوم بها مختصون في علم الاثار.