وتساءل عدنان منصر عن قيمة أي دستور إذا لم يقع احترامه وإذا كان اتفاق الفاعليين يُلغي حكما واحد من أحكامه.
وأضاف منصر: اتفقوا كما شئتم، وقرروا ما شئتم، أما نحن فلن يسجل علينا أحد أننا خرقنا الدستور، ولن نخالف جزءا منه ما بقي فينا نفس.
وختم عدنان منصر تدوينته بأنّ "هذا الدستور يا سادة كتب ليحترم".