يُذكر أن الحادثة تمثلت في عدم تمكن عائلة متوفي أصيل منطقة منزل بورقيبة من تسلّم جثمانه نظرا لاختفائها من بيت الأموات في المستشفى ليتبيّن لاحقا أن مصالح المستشفى اخطأت في الجثمان حيث تم دفنه بمنطقة سجنان أول أمس بينما جثمان المتوفي أصيل منطقة سجنان بقيت بقسم الأموات بمستشفى منزل بورقيبة.