وأضاف العجبوني في تصريح اليوم السبت، أنّ المجلس الوطني للحزب، سيطرح هذا الملف على طاولة النقاش في اجتماعه المزمع تنظيمه غدا الأحد بالعاصمة.
من جهة أخرى، اعتبر القيادي بالتيار، أن "من مصلحة البلاد، أن تبقى حركة النهضة اليوم بالمعارضة"، ملاحظا أن حزبي التيار الديمقراطي وحركة الشعب، يتفقان في هذا التقييم، وسيعملان على أن يكونا ضمن الائتلاف الحاكم القادم.
كما أشار إلى أن الشخصية المرشحة لتولي قيادة الحكومة، هي التي ستحدد إن كان حزب قلب تونس سيكون ضمن الائتلاف الحاكم أو خارجه، ولم يُبد العجبوني أي اعتراض في تصريحه على إمكانية مشاركة قلب تونس في الحكومة.
وات