وقدّ أنكر الزوج علمه باختطاف زوجته للرضيع، مفيدا بأنّ زوجته أعلمته بأنّها تسلّمت ذلك الرضيع من عائلة من معارفها بغاية التبنّي، وأعلمت زوجها بأنّ إجراءات التبنّي سيتم الشروع فيها مباشرة بعد استكمال عائلة الرضيع استخراج بعض الوثائق الشخصية، وهو ما صادقت عليه زوجته أمام قلم التحقيق.