إلى ذلك، اعتبرت المنظمة أنّ هذا النوع من الرسائل يُكرس مفهوما خاطئا للإعاقة الذهنية، و ينشر صورة هزلية وساخرة من الأشخاص ذوي الاعاقة، وهو ما يمثل خرقا للقوانين المنظمة لحرّية الإعلام وللأخلاقيات المهنية بما يتضمنه من انتهاك لحقوق الإنسان، ومس من الكرامة الإنسانية الكامنة والمتأصلة.