وأبرزت الوزارة أن الخليّة تمكنت من مد يد العون إلى أكثر من عشرين طالب و طالبة سواء بالتدخل لدى بعض المنظمات السويسرية أو برعايتهم من قبل أحد المتطوعين و كذلك من الاستجابة إلى جميع الطلبات الصادرة عن العديد من الأفراد أو العائلات التي تمر بوضعية اجتماعية صعبة في شكل إعانات مالية أو عينية.