خلال زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون مدينة مرسيليا بجنوب فرنسا، من أجل لقاء البروفسور ديدييه راوول؛ لمعرفة فعالية دواء "كلوروكين " المضاد للملاريا، ومدى إمكانية استخدامه لمكافحة فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد - 19"، بعد التجارب الناجحة التي قام بها راوول، تفاجئ بالجنسيات المختلفة المشكلة للفريق الطبي للبروفيسور الفرنسي.
وسأل ماكرون الأطباء والباحثين، في المعهد الاستشفائي الجامعي (إي أش أو ميديتيرانيه) في مدينة مرسيليا، "من أين أنتم"؟ لتأتي الإجابات لتخبره بأن أصولهم تعود إلى المغرب والجزائر وتونس ولبنان ومالي وبوركينا فاسو والسنغال.