وأشار اللومي، في حوار صحفي، إلى ”وجود عدة أطراف لا تنظر بعين الارتياح لدور حزب ”قلب تونس“ في الاستقرار، وفي تجميع العائلة الوسطية، ومن أكبر الأطراف الساعية لمحاصرة ”قلب تونس“ رئيس الجمهورية قيس سعيد والأطراف القريبة منه“، دون أن يسميها.
وأضاف اللومي أنه ”لا يجب نسيان موقف رئيس الجمهورية المعادي للحزب عند تشكيل الحكومة، وأيضا سعيه في إطار استعداد مبكر للتخلص من نبيل القروي الذي ظلت شعبيته قوية رغم كل ما تعرض له من صعوبات وعراقيل أريد بها عزله وإبعاده من المشهد السياسي“، بحسب قوله.