وأكدت العوني أن المناخ العام قد شابه توتر شديد خاصة خلال الأسبوع الثاني من الحملة الرئاسية، وصل حد ممارسة العنف الجسدي والمعنوي ضد ملاحظي المنظمة في مختلف ولايات الجمهورية.
وأبرزت أن أخطر الحالات المرصودة تمثل في استغلال الأطفال والفئات الهشة اجتماعيا في الحملات الانتخابية وسوء استغلال موارد الدولة وخرق حياد المؤسسات العمومية.