حيث قال السليتي أن المتفجرات التي وُجدت بساحة مسجد الغفران قد تم تدميرها في مكان غير آهل بالسكان، مؤكدا أنها كانت على ملك الإرهابي أيمن السميري الذي فجر نفسه ليلة الإثنين في حي الانطلاقة بالعاصمة.
وأضاف أن أيمن السمير كان الرأس المدبرة لهجوم شارل ديقول ومقر مكافحة الإرهاب في القرجاني بتونس