و طالب المحتجون وزارة الداخلية بتمكين السلط القضائية من تسجيلات كاميرات المراقبة لتي سجلت لحظة إضرام الزرقي النار في جسده، و كشف الحقيقة الكاملة في الحادثة.
هذا وهدّدت العائلة بالتصعيد في حال عدم كشف الحقيقة كاملة.
و كان المصور الصحفي عبد الرزاق الزرقي توفي يوم 25 ديسمبر 2018، تنيجة إصابته بحروق بليغة جراء محاولته إضرام النار في جسده.
وظهر الزرقي قبل ذلك في مقطع فيديو رفقة مجموعة من أصدقائه يهدّد بإضرام النار في جسده.
ولا تزال التحقيقات جارية في حادثة الرزقي إن كانت عملية انتحار أو قتل.