وأضاف كوستا أنّ ردّه لم يكن جديًا، وأنّ تصريحه جاء للتهرّب من إحراجه للكشف عن أسماء مغنيي راب أحيوا حفلات في إسرائيل ولإيقاف هذا الاستفزاز.
كما تابع دي جي كوستا أنّه أعطى المذيع ما يُريده بهذه الإجابة وهو ''البوز'' وأنّه من غير الممكن أن يُحي أي حفل في "إسرائيل" مهما كان المُقابل وأنّ موقفه من المغني محسن الشريف كان واضحا وخير دليل على موقفه من القضية الفلسطينية أم القضايا، حسب تعبيره.
هذا واعتذر كوستا قائلاً "اعتذر لأنني أخطأت لكن خطئي كان عفويا"، فيما بيّن أنّ ''الحادثة أثرّت عليه نفسيا وأخذت حجما أكبر من حجمها وصل حد إصدار بيانات تنديد من طرف العديد من النقابات، حتى أنّ والي القصرين طلب منعه من إحياء حفل في الجهة"، مُتابعًا ''لو كنت أفكر في المال لكنت قبلت عروضا في المحطات الانتخابية''، وذلك وفق تصريحه في برنامج "نجوم".