و وفق ما نقلته "موزاييك" اِستنادا على "مصادر موثوقة"، فإنّ وزارة الداخلية ورئاسة الحكومة قد رفضتا الاستقالة التي تقدّم بها والي القصرين سمير بوقديدة.
وللإشارة فإنّ سمير بوقديدة أكّد أنّ "الوضع لم يعد يحتمّل''، مضيفا "حملة مشبوهة ممنهجة تستهدف والي القصرين مصادرها وأهدافها معلومة."