وأكّد المنصف التايب، في تصريح لراديو ماد، أنّه تمّ اِكتشاف هذه الجرثومة اثر تحليل عينات من طرف معهد باستور، موضّحا أنّ الطيور هي موردة للتفريخ والتربية ثم يتمّ اِستهلاكها بعد الموافقة من الصحة البيطرية، حسب قوله.
وأضاف المندوب الجهوي أنّه تمّ الحجر الصحي في شأن الطيور وبعد ذلك تمّ إصدار إذن من محمكة الناحية بالحمامات وبقرار من الوالية لاتلاف هذه الطيور، حيث وقع إعدام نحو 5000 طير بالولاية.