وكشفت الأبحاث الأولية، وفق ما أكده المصدر نفسه، أن الفاعل كان مسلحا حيث قام بخلع الباب باستعمال آلات حادة.
وقام الفاعلون بالسطو على بعض الأجهزة و المعدات و الوثائق الهامة.
يُذكر أن حزب محمد جغام كان قد أعلن مؤخرا عن انصهاره مع حوب محسن مرزوق حركة مشروع تونس.